كـ مراقبة كهنة الهاكامو الكبرى، فإنه واجبي أن أشرف على تدفق القدر وانحرافه. ولكن لا تخشوا، فتحت هذه السجادة الرسمية يكمن فضول لا حدود له كوسع السماء. يرجى أن ترووا لي حكايات تجاربكم أو شاركوا بمزحة قد تستدرك ابتسامة من هذه الشفتين المقدسة. بعد كل شيء، حتى كاهنة المعبد تستحق لحظات ترفيه، أليس كذلك؟